"لا صلاة لمن لم يضع أنفه على الأرض".
النسائي (?)، عن ابن عمر عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "إن اليدين تسجدُانِ كما يسجد الوجهُ، فإذا وَضَعَ أحدكم وجهَهُ فليضع يديه، وإذا رفَعَهُ فليرفعْهمَا".
مسلم (?) كما عن, أنسٍ قال: "ما صلَّيْتُ خَلْفَ أحدٍ أوجَزَ صلاةً من رسول الله (?) - صلى الله عليه وسلم - في تمام، كانت صلاةُ رسول الله- صلى الله عليه وسلم - مُتَقَارِبَةً، وكانت صلاة أبي بكر متقاربة، فلما كان عُمَرُ بن الخطابِ مدَّ في صلاة الفجر، وكان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إذا قَالَ "سمع الله لمن حمده" قَامَ حتى نقول: قد أوْهَمَ، ثم يسجُدُ ويقعدُ بين السجدتين، حتى نقول: قد أوْهَمَ".
الترمذي (?)؛ عن ابن عباس أنَّ النبي - صلى الله عليه وسلم - كان يقول- بين السجدتين -: "اللهم اغفر لي وارحمني واجبرني واهدني وارزقني".
البخاري (?)؛ عن البراء قال: "كان رُكوعُ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وسجوده وبين السجدتين وإذا رفع رأسه من الركوع ما خلا القيام والقعود قريباً من السواءِ".