الحادي عشر- إن شيخ الانتفاضة هذه هو بحق والد الشهيد الشيخ ((أحمد الصياصنة)) حفظه الله تعالى ورعاه، والذي صدع بالحقَّ 172
الثاني عشر - هذا النظام الفرعوني الإجرامي يلفظ أنفاسه الأخيرة 173
الثالث عشر - إن نصر الله قريب: 174
المبحث العاشر 177
يا نساء الشام أين أنتن من الخنساء رضي الله عنها؟؟؟؟ 177
المبحث الحادي عشر 179
رسالة مفتوحة إلى كل امرأة فقدت أبا زوجا أخا ابنا قريبا 179
أولا- يجب التسليم بأن ما يصيب الإنسان في هذه الدار - المؤمن والكافر- هو مقدَّر من عند الله تعالى. 179
ثانيا- ما قدَّره الله تعالى من كيفية الموت هو سيكون كما قدَّره الله تعالى أزلاً، دون زيادة ولا نقصان. 180
ثالثا- لا بد أن تذوق كل نفس الموت. 180
رابعا- الإنسان لا يحدد كيفية الموت ولا طريقته. 181
خامسا- لا يجوز لنا أن نسمع كلام شياطين الإنس والجن بأن زوجك أو ابنك أو أخاك .. لو بقي في البيت لما قتل. 182
سادسا-إذا نزلت بالمؤمن مصيبة واجب عليه أن يسلِّم أمره إلى الله تعالى ويصبر ويحتسب 182
سابعا- إذا لم يمت الإنسان بعد - مهما كان سبب الموت- فعلينا أن نذكِّره بقول كلمة التوحيد قبل موته. 184
ثامنا-يستحب قراءة سورة يس عند خروج الروح وبعدها، فإنها تسهل خروج الروح 184
تاسعاً- لا يجوز الندب أثناء خروج الروح ولا بعدها ولا لطم الخدود ولا الدعاء بدعوى الجاهلية ولا شق الجيوب .. 186
عاشرا- يجوز البكاء على الميت دون صوت. 187
الحادي عشر - وجوب الصبر عند الصدمة الأولى: 188
الثاني عشر - إن الذي يموت بيد عصابات الأسد المجرمة هو شهيد عند الله تعالى، إن شاء الله تعالى 189
الثالث عشر - الشهيد حي يرزق عند ربه. 190