وعكرمة (?)، ومجاهد (?)، وعبد الرحمن بن زيد بن أسلم (?)، وبكر بن عبد الله المزني (?).

وهو اختيار جمع من المفسرين كما سيأتي ذكرهم.

واختلف هؤلاء في معنى الشرك المضاف إلى آدم وحواء - عليهما السلام - على أقوال:

الأول: أنه كان شركاً في التسمية، ولم يكن شركاً في العبادة.

وهذا هو المروي عن: قتادة (?)، وسعيد بن جبير (?)، والسدي (?).

واختيار: ابن جرير الطبري (?)، وأبي المظفر السمعاني (?)، والبغوي، وابن عطية (?)، وابن الجوزي (?)، والسيوطي (?)، والآلوسي (?)، ومحمد بن عبد الوهاب (?)، وعبد الرحمن بن حسن آل الشيخ (?).

قال البغوي: «جعلا له شريكاً إذ سمياه عبد الحارث، ولمن يكن هذا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015