الأول: مسلك قبول الحديث، وإجراء الآيتين على ظاهرها في قصة آدم وحواء:
وهذا رأي الجمهور من المفسرين (?)، حيث ذهبوا إلى أنَّ الآيات معنيٌ بها آدم وحواء - عليهما السلام - حيث سميا ابنهما عبد الحارث.
رُوي ذلك عن: أبي بن كعب (?)، وسمرة بن جندب (?)، وابن عباس (?)،