يهود بولونيا ويوغوسلافيا وغيرها إلى الهجرة والتطوع يحملون أفتك الأسلحة وهم متفننون في أنواع الإرهاب حتى أنشؤوا إسرائيل وفتكو بالعرب عام (47 و1948 م) .
وقال حاخام فينا (زت بي جبس) أحد أعضاء محفل (ماسادوك) التابع لجمعية (بني ريت) في الخطاب الذي ألقاه بتاريخ (1922 م) : (إنه يوجد في الدنيا - أمبرياليزم - امبراطورية وحيدة لا تخاف من أي شيء ولا يمكن دحرها فهي سلطتنا فقط.
فنحن نتقدم نحو أهدافنا بخطوات وطيدة دون أن يعوقنا مانع وأخيراً قد حان وقت فرض القوانين المالية السرية لليهود والتي نسميها (فيتانس العالية) على العالم بصراحة حيث أن المالية اليهودية ليست بوارثة الامبراطوريات والملوك فقط بل إنها وارثة الدنيا بأجمعها.
إن سياسة الحسنى مع اليهود هي المحبذة فقط وبفضلها يمكن الاحتفاظ بالمراكز، فيجب أن تكون فاجعة الروس راغماً لثورة البلشفية التس أحدثها اليهود في روسيا) .
موعظة كبيرة لكل واحد، وأن لا تنسى الحكومات الحديثة وكل الدول في الدنيا هذا الـ (ميما نتوموري) ، معناه رمز الموت وهو عبارة عن هيكل عظمي متكون من العضد والجمجمة.