بهم فقال: "ما لنخلكم؟ " قالوا: قلت: كذا وكذا قال: "أنتم أعلم بأمر دنياكم".
وفي لفظ: "إذا أمرتكم بشيء من دينكم فخذوا به، وإذا أمرتكم بشيء من رأيي فإنما أنا بشر" قال النووي رحمه الله قال العلماء: رأيه صلى الله عليه وسلم في أمور المعايش، وظنه كغيره فلا يمتنع وقوع مثل هذا، ولا نقص في مثله، وشبهه. والله أعلم.