تأخرهم هو إهمالهم لما أمروا به ولم يبق إلا بعض اسم من المسميات ولا يعود لهم شرفهم الأثيل حتى يراجعوا ما أمروا به.

(ودليل كل منهما على دعواه) أما الأول فدليله ما ذكر في كتاب النشوء والارتقاء في صفحة 367

طور بواسطة نورين ميديا © 2015