الجنائز الَّذِيْ كَانَ إِلَى المقاعد فبلغهن أن النَّاس عأَبُوا ذَلِكَ وقَالُوْا مَا كَانَتْ الجنائز يدخل بها المسجد فبلغ ذَلِكَ عَائِشَة رَضِيَ اللهُ عَنْهُا قَالَتْ مَا أسرع النَّاس إِلَى أن يعيبوا مَا لَا علم لهم بِهِ عأَبُوا عَلَيْنَا ان يمر بجنازة في المسجد وما صَلَّى رَسُوْل اللهِ على
سُهَيْل بْن بيضاء إلا في جوف المسجد ووقع فِي مُسْلِم مَا صَلَّى عَلَى بني الْبَيْضَاء وَهُوَ وهم وإِنَّمَا هُوَ سُهَيْل لَا غَيْر وسهل أسر يَوْم بدر فشهد لَهُ ابْن مَسْعُوْد أَنَّهُ رآه يُصَلِّيْ بِمَكَّةَ فخلي سبيله وشهد أخواه سهيل وصفوان بدرا