قَالَ أَصْحَابنا وقي هَذَا الْحَدِيْث جَوَاز إِنْكَار المفتي على مفت آخر خالف النص أَوْ عمم مَا هُوَ خاص لِإِنَّ عَائِشَةَ أنكرت على فاطمة بنت قَيْس تعميمها (أن السكنى للمبتوتة) وَإِنَّمَا كَانَ انتقَالَ فَاطِمَة من مسكنها لعذر من خوف اقتحامه عَلَيْهَا أَوْ لبذاءتها أَوْ نحو ذَلِكَ