وهذا مقيَّد بمن واظب على المأمورات، واجتنب المنهيات، كما يؤخذ من أدلة أخرى، لا تخفى على المطلع.

وسند الحديث -والله أعلم- كسابقه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015