• الباب الثالث: الاتجاه إلى الظاهر (332 - 409).
الفصل الأول
: بين أهل الحديث وأهل الظاهر (ص 335 - 363).
................ معنى هذا الاتجاه (ص 335).
................ مظاهره في فقه المحدثين، بذكر تسعة أمثلة من الفروع (ص 337 - 350).
................ المذهب الظاهري وأثر المحدثين في نشأته (ص 350 - 356).
................ الفرق بين المحدثين والمذهب الظاهري (ص 356 - 363).
الفصل الثاني
: أصول الظاهرية (ص 364 - 395).
................ ذكر هذه الأصول إجمالاً (ص 364 - 366).
................ فهم الظاهرية لموجب الأمر والنهي وذكر أمثلة لذلك من الفروع (ص 366 - 368).
................ تقسيم ابن حزم الأمر بالنسبة للزمان الواقع فيه (ص 368 - 369).
................ كل منهي عنه يقع باطلاً عند الظاهرية، والموازنة بينهم وبين المذاهب الأخرى في ذلك (ص 369 - 373).
................ ثقل كلمة «النص» في الميزان الظاهري وأمثلة لها (ص 373 - 377).
................ الإجماع عند الظاهرية وتأثرهم بالشافعي وأحمد وبالحملة التي شنها عليهم خصومهم (ص 377 - 379).
................ الدليل على كلام ابن عبد البر، ونقدنا (ص 379 - 381).
................ تقسيم الدليل إلى دليل مأخوذ من النص ودليل مأخوذ من الإجماع (ص 381 - 387).
................ موقف الظاهرية من الاجتهاد بالرأي، ونقدنا لهم ليس داود أول من نفى القياس، وهل ينكر كل أنواعه؟ (ص 387 - 395).
الفصل الثالث
: علاقة المذهب الظاهري بالمذاهب الأربعة (ص 396 - 409).
................ تشبيه الظاهرية بالخوارج، ورد ابن حزم على ذلك (ص 398 - 399).
................ الاتجاهات حول الاعتداد بقيمة الآراء الظاهرية (ص 399 - 400).
................ نقد ابن القيم للمذهب الظاهري (ص 400 - 401).
................ نقدنا له (ص 402).
................ أمثلة مما أغرب فيه أهل الظاهر نتيجة تشبثهم بحرفية النص (ص 403 - 409).