.............. الموازنة بين المجموعتين في كمية الفتوى (ص 147 - 148).
................ الموازنة بينهما في الملكة الفقهية (ص 149).
................ الموازنة بينهما في نقد الحديث (ص 150 - 160).
................ الموازنة بينهما في البحث عن علل الأحكام (ص 160 - 163).
................ أصالة الميل إلى التعليل عند ابن عباس وجراءته في الإفتاء (ص 163 - 172).
................ تمسك ابن عباس بالظاهر أحيانًا (ص 172 - 176).
................ اقتداء ابن عمر، وحرصه على الحديث، وسرعة استجابته له، والموازنة بينه وبين ابن عباس في ذلك (ص 176 - 180).
................ ورع ابن عمر يفسر سلوكه (ص 181 - 182).
................ الاتجاه إلى الظاهر عند ابن عمر لم يكن مذهبًا ملتزمًا (ص 182 - 184).
• الباب الثاني: الاتجاه إلى الآثار (185 - 331).
تمهيد عن أصالة هذا الاتجاه عند المحدثين، وتعريف الأثر: (ص 187 - 189).
الفصل الأول
: رأي المحدثين في علاقة السنة بالقرآن: (ص 190 - 239).
................ اتفاق الجمهور على الأخذ بالسنة واختلافهم في التطبيق (ص 190).
................ الاتجاهات المختلفة في مكانة السنة ومرتبتها بالنسبة للقرآن، وبيان اتجاه المحدثين (ص 191 - 194).
................ اهتمام البخاري بالقرآن في " صحيحه "، ومنهجه في إيراده آيات القرآن في تراجمه (ص 195 - 201).
................ عرض السنة على القرآن: معناه والاختلاف في الأخذ به كقاعدة لنقد الحديث وموقف المحدثين منه (ص 201 - 208).
................ ورود السنة بحكم زائد على ما في القرآن: وبيان الاختلاف في ذلك (ص 209 - 217).
................ رأينا في المشكلة (ص 218).
................ تقسيم الأحناف للسنن الزائدة، وردهم بعض أقسامها (ص 219 - 221).
................ موقف المحدثين من رأي الأحناف ومناقشة ابن القيم إياهم، ورأينا في هذا الخلاف (ص 221 - 223).
................ مسلك الأحناف في السنن الزائدة (ص 223 - 225).
................ خالف البخاري المحدثين في عدم أخذه بحديث الشاهد واليمين (ص 226 - 227).
................ نسخ السنة بالقرآن والعكس، وموقف الشافعي من هذا النسخ (ص 227 - 230).