وأما فَرْقُ أصحابنا بين الباطل والفاسد في الكتابة (وغيرها) (?) - فلا يضرنا في نصب الخلاف في البيع (?)، ومحل الرد عليهم في ذلك كتب الفقه، وكتب الخلاف (?).
(والإجزاء: هو الأداء الكافي لسقوط التعبد به (?). وقيل: سقوط القضاء. ورُدَّ بأن القضاء حينئذ لم يجب؛ لعدم الموجِب (?)، فكيف سقط، فإنكم (?) تعللون سقوط القضاء به (?)، والعلة غير المعلول).
لما كان الإجزاء معناه قريب من معنى الصحة ذكره