إلى جوازه (?).

ثمّ منهم من قال: بوقوعه وهو اختيار الآمدي وابن الحاجب (?).

ومنهم من أنكر وقوعه (?).

وتوقف فيه جمهور المحققين (?).

وذهب أبو علي وابنه أبو هاشم إلى أنَّه لم يكن متعبدًا به (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015