إلى جوازه (?).
ثمّ منهم من قال: بوقوعه وهو اختيار الآمدي وابن الحاجب (?).
ومنهم من أنكر وقوعه (?).
وتوقف فيه جمهور المحققين (?).
وذهب أبو علي وابنه أبو هاشم إلى أنَّه لم يكن متعبدًا به (?).