أخيرًا هكذا نطق به المصنف وصرّح به الشيخ أبو إسحاق في شرح اللمع (?) وهو حقّ متقبل (?).
وجزم الآمدي بعكسه معتلا بعراقة المتقدم في الإسلام ومعرفته (?)، وليس بشيء (?)،
وقال الإمام: الأولى أنْ يفصَّل ويقال: المتقدم إذا كان موجودًا مع المتأخر، لم يمنع أنْ تكون روايتُه متأخرةً عن روايةِ المتأخر، فأمّا إذا مات