الثانية: ما ورد في كلام الله تعالى أو كلام رسوله - صلى الله عليه وسلم - فهو أقوى دلالة على العليّة من (?) كلام الراوي لتطرق احتمال الخطأ إليه دون الله ورسوله.
وجعل الآمدي الوارد في كلام الله أقوى من الوارد في كلام رسوله - صلى الله عليه وسلم - (?).