وجوابه: أن قولهم صار حجة عند الموت؛ لأنه إذ ذاك قول كلِّ المؤمنين، لا بالموت (?).
وقال الآمديّ: إنه لا يكون إجماعًا (?). ذَكَره في آخر المسألة الثانية