وخلافًا للشيخ أبي إسحاق الشيرازي في كليات أصول الدين كحدث العالم وإثبات النبوة، لا جزئياته كجواز الرؤية، فإنه وافق على أنَّ الإجماع في مثلها حجة .
ويشمل الدنيويات أيضًا: كالآراء، والحروب، وتدبير أمور الرعية. وفيه مذهبان: المختار منهما وجوب العمل فيه بالإجماع .