وخلافًا للشيخ أبي إسحاق الشيرازي في كليات أصول الدين (?) كحدث العالم وإثبات النبوة، لا جزئياته (?) كجواز الرؤية، فإنه وافق على أنَّ الإجماع في مثلها حجة (?).

ويشمل الدنيويات أيضًا: كالآراء، والحروب، وتدبير أمور الرعية. وفيه مذهبان: المختار منهما وجوب العمل فيه بالإجماع (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015