الأصلَ في الجلاء والخفاء (?)؛ لأن الخطاب تارةً يقع بالمُحْكَم، وأخرى بالمتشابه، وغير ذلك مما لله تعالى فيه حِكْمَة، فلا يجوز تغييرها عن وضعها (?). قال الأئمة: والأوْلى (?) خلافُه. وهذا ما نقله الآمدي، وغيره (?).

ونقل المازَرِيّ: أن مالكًا قال: لا يُنقل حديث النبي (?) - صلى الله عليه وسلم - بالمعنى، بخلاف حديث الناس (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015