كان لواحدٍ أو الجماعة. وأما هذه فغايتها أنها ظاهرة في نقل الإجماع، ونقل الإجماع بخبر الواحد فيه من الخلاف ما هو معروف (?).

والرابعة: أن يقول: كنا نفعل كذا، أو كانوا يفعلون كذا (?). وهي دون الكل؛ لعدم التصريح بالنبي - صلى الله عليه وسلم -، وبما يعود عليه ضمير قوله: كنا، وكانوا (?). فهذه طرق الصحابي في نقل الحديث النبوي.

والصحابي عند الأكثرين (?): هو مَنْ رأى. . . . . . . . . . . . . .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015