والغزالي، والإمام وأتباعه منهم المصنف، والآمدي، وابن الحاجب (?): إلى أنه يفيد العلم، وهو المختار (?). وذهب الباقون إلى أنه لا يفيد (?).
واحتج الأولون: بأن الإنسان إذا سمع أن السلطان غضب على وزيره وأهانه، ثم إنه (?) رأى الوزيرَ خارجًا من باب داره على وجه الذِّلة والانكسار، والخوفُ بادٍ على أعطافه (?)، والوَجَل يلوح مِنْ حركاته