والنشر، وليس كذلك (?).
قال: (وفيه مسائل: الأولى: أنه يكون قولًا من الله، (ومن الرسول (?) وفِعْلًا منه كقوله تعالى: {صَفْرَاءُ فَاقِعٌ} (?)، وقوله عليه السلام: "فيما سقت السماء العشر" وصلاته، وحجه، فإنه أدلُّ. فإن اجتمعا وتوافقا فالسابق. وإن اختلفا فالقول؛ لأنه يدل بنفسه).
المبيِّن، بكسر الياء: قد يكون بالقول وذلك بالاتفاق (?)، وقد يكون بالفعل وخالف في ذلك شرذمة قليلون (?).
والقول إما أن يكون من الله تعالى، كقوله تعالى: {صَفْرَاءُ فَاقِعٌ لَوْنُهَا