وفي الصفة: الطوال.
وفي الشرط: إن نزلوا بك.
وفي الجار والمجرور: اضرب زيدًا، وأهِنْ عَمْرًا في الدار.
وفي الظرف: صم، وصَلِّ يوم الخميس.
وقد نَقَل الإمامُ عن الحنفية موافَقَتَنا على عود الشرط إلى الكل (?). وأما الحال والظرف والمجرور فقال: "إنا نخصهما بالأخيرة (?) على قول أبي حنيفة" (?). وحينئذ لا يحسن استدلال المصنف بها على الحنفية (?).