وثالثها: وصححه ابن الحاجب، أنه يصدق عليها حقيقة أيضًا .
واحتج الأكثرون بأنه: لو كان حقيقة لاطرد ، لكنه غير مطرد بدليل المعاني الخاصة الواقعة في امتداد الإشارة إليها كزيد وعمرو؛ فإنها لا توصف بحقيقةً ولا مجاز .
واحتج من قال: يصدق عليه حقيقةً - بأن العموم هو شمول أمرٍ