والدعاء: {رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا} (?).

والإرشاد: {لَا تَسْأَلُوا عَنْ أَشْيَاءَ إِنْ تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ} (?).

وبيان العاقبة: {وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ} (?) (?).

والتحقير: {لَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ} (?) (?).

واليأس: {لَا تَعْتَذِرُوا الْيَوْمَ} (?).

والكلام في أنَّ صيغة النهي هل هي حقيقة في التحريم، أو الكراهة، أو مشتركة بينهما، أو موقوفة - على ما سبق في الأمر، فالخلاف في أكثر مسائله (?) على وَزَان الخلاف في مقابِلاتها من مسائل النهي (?)، والمآخذ كالمآخذ. وقد سبق أنَّ الأمر المجرد عن القرينة

طور بواسطة نورين ميديا © 2015