والدعاء: {رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا} (?).
والإرشاد: {لَا تَسْأَلُوا عَنْ أَشْيَاءَ إِنْ تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ} (?).
وبيان العاقبة: {وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ} (?) (?).
والتحقير: {لَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ} (?) (?).
واليأس: {لَا تَعْتَذِرُوا الْيَوْمَ} (?).
والكلام في أنَّ صيغة النهي هل هي حقيقة في التحريم، أو الكراهة، أو مشتركة بينهما، أو موقوفة - على ما سبق في الأمر، فالخلاف في أكثر مسائله (?) على وَزَان الخلاف في مقابِلاتها من مسائل النهي (?)، والمآخذ كالمآخذ. وقد سبق أنَّ الأمر المجرد عن القرينة