الفاء تقتضي التعقيب، وهما (?) جاريان في سائر التعليقات (?) (?) (?) (?).
قال: (الثالثة: "في" للظرفية ولو تقديرًا، مثل: {وَلَأُصَلِّبَنَّكُمْ فِي جُذُوعِ النَّخْلِ} (?)، ولم يثبت مجيئها للسببية).
لفظة "في" للظرفية تحقيقًا (?) (نحو: الماء في الكوز) (?)، أو تقديرًا مثل: قوله تعالى حكاية: {وَلَأُصَلِّبَنَّكُمْ فِي جُذُوعِ النَّخْلِ}؛ لِتَمَكُّن المصلوب على الجذع (?) تمكن الشيء في المكان (?). ومن النحاة من يقول: "في" هنا