"اخْتَلُ من ذئب بصحراء هجر" و"أخْيَلُ من ديك" وأغْيَرُ من ديك" و"أكرَم من ديك" و"أكْذبُ من فاختةٍ". قال:

أكذب من فاختة ... تقول وسط الكرب

والطلع لم يبد لها ... هذا أوان الرُّطب

الفاختة: طائرُ. و"أثْقَلُ من يد في رَحِمٍ" "أثْقَلُ من طَوْدِ" "أثْقَلُ من أُحْدٍ" "أخَفُّ يداً من عقاب"، يقال ذلك إذا كان يسرق. "أخَفُّ من ريشة" و"أشْهَرُ من فارس 1/ 393 الأبقل" و"أروى من النقاقة" وهي الضفادع. "أسْرَعُ من نكاح أمِّ خارجة" وقد تقدم حديثها في أول الكتاب.

في باب البعض منه

و"أشأمُ من خَوْتَعَة" وهو رجل، و"أشأمُ من طُوَيس"، قيل كان مخنثاً، وُلِدَ يَوْمَ ماتَ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وقعد يوم مات أبو بكر، وأسلم

طور بواسطة نورين ميديا © 2015