وأنت امرؤ منا خلقت لغيرنا ... حياتك لا تُرجى وموتك فاجع
والعرب تقول: "في كل شجرٍ نار، واستمجد المرخ والعفار" وذلك أنهما كثير النار.
قال الأعشى:
زنادُك خيرُ زناد الملو ... ك خالط منهن مرخ عفارا
ومما هو كثير النار 1/ 284 تُقدح منه () بأنه أكثرها ناراً وأن الريح تهُبُّ عليه. () بعضاً فيُقْدَح منه النار. (والعربُ تقول أنظرنا) انتظرنا. وقال عمرو بن كلثوم:
أبا هندٍ فلا تعجل علينا ... (وأنظرنا نُخبرك اليقينا)
فمعناه ههنا: انتظرنا قليلاً لأنه ليس () إنما هو استماع كقولك للرجل: استمعْ. قال الكسائي: سمعتُ (بعض العرب) يقول: