المعوج الرقي من قصيدة أولها:
ليست مغازلة الغزلان من عملي ... فعاشق المجد يأبى طعنة الغزل
أعطيت ملكاً جليلا لا انتقال له ... ما البدر عن فلكه يوما بمنتقل
قال المتنبي:
أعيا زوالك عن محل نلته ... لا تخرج الأقمار عَنْ هالاتها
امرؤ القيس بن حجر:
ألم تر أني كلما جئت طارقاً ... وجدت بها طيباً وإن لم تَطَيب
بشار بن برد:
وزائرة ما مَست الطيبَ برهةً ... من الدهر لكنْ طيبُها الدهرَ فائح
الخليع الأول:
وزائرة ما ضمّخَتْ قطُّ ثوبَها ... بمسك ومن أثوابها المسك يسطع
ينمّ عليها ريقها وحُليُّها ... وغُرّتها في الليل والليل ادرع
قال المتنبي:
وزائرة ما خامر الطيبُ ثوبها ... وكالمسك من أردانها يتضوع
ابن الرومي:
لو أبى الراغبون يوماً نداه ... لدعاهم إليه بالترغيب
وله أيضاً: