نصر الخبزأرزي:

وأسقمني حتى كأني جفونُه ... وأثقلني حتى كأني رَوَادفه

محمد بن أبي زُرعة الدمشقي، كان في أيام ديك الجن له من قصيدة:

أسقمني طرفة وحمَّلَني ... من الهوى ثِقلَ ما تحوى مآزره

للمئزر في هذا البيت حلاوة وطلاوة وطراوة.

ابن الرومي من قصيدة:

فكأن ليلَتَنا عليه لطُولها ... ثبتت تمخض عن صباح الموقف

لغيره:

يا ليل هل لك من صباحْ ... أم هل لنجمك من براحْ

محمد بن هاشم، وهو المكَنَّى بأبي نبقة الشاري:

سَهِرت لَيْلِى فنوم العين متبول ... كأن لَيْلِى بيوم الحشر موصول

لغيره:

ألا يا ليل هل لك من براحِ ... كأنك قد خُلِقت بلا صباح

قال المتنبي:

من بعد ما كان ليلى لا صباح له ... كأن أولَ يوم الحشر آخرُه

وأعاد المتنبي فقال:

لُيَيْلتنا المنوطة بالتناد

طور بواسطة نورين ميديا © 2015