قال ابن قانع: مات سنة إحدى ومائتين وهو ضعيف.
وقال الخليلي في كتاب «الإرشاد»: صالح الحديث قديم الموت روى عنه الكبار لم يرضوا حفظه، وهو غير متفق عليه، وهو آخر من روى عن الليث ابن سعد.
ولما خرج الحاكم حديثه في «المستدرك» قال: أيوب ممن لم يحتج به، إلا أنه من جلة مشايخ الشام.
وفي «كتاب ابن الجارود»: ليس بشيء كان يسرق الأحاديث.
وقال الحافظ أبو بكر الإسماعيلي في كتاب «المستخرج» في «كتاب البيوع»: فيه نظر.
ولكنه ليس في حال عبد الله كاتب الليث بن سعد.
وقال أبو أحمد الحاكم: ليس بالقوي عندهم.
وقال الساجي: ضعيف نزل مصر.
ولما ذكره أبو جعفر العقيلي في كتاب «الجرح والتعديل» قال: قال ابن المبارك: ارم به.
وذكره أبو حفص ابن شاهين، وأبو العرب في جملة «الضعفاء».
وقال مسلمة بن قاسم: روى عنه ابن وضاح وهو ثقة.
وقال الآجري: سألت أبا داود يعني عنه؟ فقال: ضعيف.
وقال ابن يونس في «تاريخ الغرباء»: تكلموا فيه.
وقال الجوزجاني: واهي الحديث وهو بَعدُ متماسك.