وفي «كتاب ابن منده»: كان يقال لعبد يزيد المحض لا قذي فيه؛ لأن أمه الشفاء بنت هاشم بن عبد مناف، وأباه هاشم بن المطلب، وهو يعني ركانة زوج سهيمة.
وفي «كتاب أبي نعيم»: سهلة.
وفي «كتاب ابن قانع»: سفيحة بنت عمير المزنية.
وفي كتاب «الصحابة» لابن الجوزي: صارعه النبي صلى الله عليه وسلم قبل البعثة، وقيل بعدها.
وقال مصعب الزبيري: مات سنة أربعين.
وفي «كتاب ابن أبي داود»: روى عنه ابنه محمد، وكنيته أبو محمد.
قال ابن منده: كذا فرق بينهما وأراهما واحدا، وكذا قاله أبو نعيم الحافظ.
قال أبو حاتم بن حبان
لما ذكره في «جملة الثقات»: مات سنة إحدى وثلاثين ومائة. وخرج حديثه في «صحيحه»، وكذا أبو عوانة والحاكم والطوسي والدارمي.
وكذا ذكر وفاته غير واحد منهم: الهيثم بن عدي، وابن قانع.
ولما ذكره ابن خلفون في كتاب «الثقات» قال: هو ثقة، قاله ابن نمير وأحمد بن صالح، وأبو جعفر السبتي، وغيرهم.