من اسمه ركانة وركين ورميح
ق) ركانة بن عبد يزيد بن هاشم بن المطلب بن عبد مناف بن قصي.
قال الحافظ أبو نعيم: سكن المدينة، وبقي إلى خلافة عثمان. ويقال: توفي في أول أيام معاوية، وقيل: سنة إحدى وأربعين.
وفي كتابه ما يدل أ المصارعة وإسلامه كان في مكة بالأبطح في أيام أبي طالب، وفي موضع آخر بالضم.
ولما ذكر البخاري حديثه في «العمائم» قال: فيه نظر.
وفي كتاب «الصحابة» لابن السكن: روى عنه أنه صارع النبي صلى الله عليه وسلم، في إسناده نظو، وحديثه أيضا في «طلاق امرأته البتة» فيه نظر.
وفي «الاستيعاب»: توفي سنة اثنين وأربعين.
وفي «طبقات ابن سعد»: يكنى أبا يزيد، ومن ولد ركانة: يزيد، ومعبد، وشداد، ونافع، والفضل، وعلي، وخالد.
وقال ابن حبان: يقال: إنه صارع النبي صلى الله عليه وسلم، وفي إسناده خبره نظر.