وهو رد لقول المزي: مخراق وهم.
وأما الحاكم فكناه بهما، وكذلك النسائي.
وقال ابن سعد: كان صاحب علم كثير، وكان يمتنع من الإملاء.
وذكره ابن شاهين في «جملة الثقات».
وقال الخليلي: مدني سكن البصرة، لقى شيوخ مالك كنافع وغيره، ويروي عن مالك أيضا، والبخاري كلما يجد من روايته عن مالك لا يعدل إلى غيره.
ولما ذكر أبو جعفر النحاس في «ناسخه» حديثه: عن مالك عن الزهري عن عبيد الله بن محمد والحسن عن أبيهما عن علي في «النهي عن المتعة». قال: