. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
ـــــــــــــــــــــــــــــ
وكَتْبهِ، والأمور المباحة من الحديث مع من جالسه، وشبهه من البيع والشراء فى المسجد، إلا فيما خَفّ من هذا كله . وأباح له الشافعى وأبو حنيفة الشغل فى المسجد مما يباح من ذلك كله، أو يرغب فيه من طلب العلم ونحوه.