. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
ـــــــــــــــــــــــــــــ
بالرجُلِ، وكذا قيده أبو على فى أصله، وبه عارضت أيضاً.
قال القاضى: والأوجه عندى هو قول من يروى بالرَّجُلِ، كما قال أبو على، ويدل عليه إضافة الجَفا إليه فى جلسته تلك المكروهة عند العلماء، وأما الرِجْلُ فلا وجه له.