يَمُوت بهَا فيدفن عِنْد بشر فَعَاد إِلَى بَغْدَاد فِي ذِي الْحجَّة سنة اثْنَتَيْنِ وَسِتِّينَ وَأَرْبَعمِائَة وَبلغ مناه فِي الْأَمريْنِ فَسمع مِنْهُ كِتَابه البغداديون فِي الْمدرسَة النظامية وَمَات فَدفن عِنْد بشر كَمَا ذَكرْنَاهُ حَدثنَا بذلك الْعدْل أَبُو الْمَعَالِي مُحَمَّد بن أَحْمد بن صَالح بن شَافِع الجيلبي قَالَ أَخْبرنِي أبي إجَازَة