ألفاً من الأحاديث موضوعة.
("إعجاز أحمدي" ص 29)
(6) ونحن نقول في جوابه: نقسم بالله أن الأحاديث ليست بأساس دعوى، بل القرآن والوحي الذي ينزل على نذكر للتأييد أحاديثاً تكون مطابقة للقرآن، ولم تكن معارضة لما أوحى إلى، وماسوى ذلك من الأحاديث فننبذه نبذ الأنجاس والأقذار - العياذ بالله -.
("إعجاز أحمدي" ص 30)
(1) والحاصل أن نبوتي ورسالتي من حيث أني محمد وأحمد لا من نفسي، وحصل لي ذلك كله بالفناء في الرسول، فلم يناقض مفهوم خاتم النبيين.
(اشتهار "ايك غلطى كا ازاله" ص 262)