المسيح فإن أمثال هذه الأمور كانت مانعة من هذه التسمية، فإلى من يشتكى أن عيسى عليه السلام قد كذب في ثلاث من أخباره المستقبلة كذباً صريحاً.

("إعجاز أحمدي" ص - 13 و14)

(5) ولما كان عيسى بن مريم يتنجر مع أبيه يوسف إلى اثنين وعشرين سنة إلخ.

("إزالة الأوهام" ص 125)

(6) وليتنبه أن هذا العمل ليس بذي بال، كما زعمه العوام، ولولا إبائي واستقذاري لمثل هذه الأعمال لم أكن بفضل الله وتوفيقه أحط رتبة من عيسى بن مريم في هذه الشعبذات والنيرنجيات.

("إزالة الأوهام" ص 127)

(7) ولهذا كان المسيح يشفي من الأمراض الجسمانية بهذا العمل،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015