ذبائحهم، وبه نأخذ، وهو يضاهي قول الله تعالى {وَمَا أُهِلَّ بِهِ لِغَيْرِ اللَّهِ} [البقرة: 173] (?) وهي ذبائحهم (?) التي كانوا يذبحون لأصنامهم التي كانوا يعبدون. قال: وقد كان رجال من العلماء يستخفون ذلك (?) ويقولون: (قد أحل الله لنا ذبائحهم، وهو يعلم ما يقولون، وما يريدون بها، وروى ذلك ابن وهب (?) عن ابن عباس، وعبادة بن الصامت، وأبي الدرداء (?) وسليمان بن يسار (?) وعمر بن عبد العزيز، وابن شهاب (?) وربيعة (?) ويحيى بن سعيد (?)