مأخذها ضعيف أبدًا (?) وهو تحقيق لكون خلافته خلافة نبوة (?).
وإن لم يخالف الصحابي صحابيٌّ آخر (?) فإما أن يشتهر قوله في الصحابة أو لا يشتهر، فإن اشتهر فالذي عليه جماهير الطوائف من الفقهاء أنه إجماع وحجة، وقالت طائفة منهم: هو حجة وليس بإجماع (?)، وقالت شرذمة من المتكلمين