وقال كل صديق كنت آملُهُ ... لا أُلْهينَّكَ؛ إني عَنْكَ مشغول
أي لا أشغلك عن شأنك وأمرك، وفي "المسند": "سألت ربي أن لا يعذب اللاهين من أمتي" (?)، وهم البُلْهُ الغافلون الذين لم يتعمدوا الذنوب، وقيل: هم