هذا يصلح وليس بجور، ولكل أحد أن يشهد عليه (?).
واحتجوا على أن النجاسة تزول بغير الماء من المائعات بحديث: "إذا وطئ أحدُكُم الأذى بنعليهِ فإنَّ التُّرابَ لهما طهور" (?) ثم خالفوه فقالوا: لو وطئ العذرة