المكاتل والزبل، وكان ابن المنذر يستدل بقوله: أين المحترق؟ على أن هذه الكفارة صارت عنه خاصة دون أن تكون عنه وعن زوجته، إذ كانت هذه الصفة تتعلق به وحده، والكفارة على زوجته باقية تلزمها كما لزمت الزوج.