الأصول، وتقديره أنه قال: فهي عليه، ومثلها معها.
وقد جاء ففي كلامهم: (له) بمعنى (عليه)، كقوله عز وجل: {أولئك لهم اللعنة} أي عليهم، وكقول القائل لصاحبه: له الويل، بمعنى: عليه، وما أشبه ذلك من الكلام.