شبهها بسني يوسف القحطة، وأصله من الوطء الذي هو الإصابة بالرجل وشدة الاعتماد فيها، وقد يوصف السلطان بالعسف وسوء السيرة فيقال: هو شديد الوطأة، ومنه قول الشاعر:
ووطئتنا وطأ على حنق .... وطء المقيد نابتَ الهَرْمِ