أطول، والطوليين تثنية الطولى ويقال: إنه أراد به سورة الأعراف، فإنها أطول من صاحبتها الأنعام، وهذا يدل على أن للمغرب وقتين، كما روي في حديث عبد الله بن عمرو بن العاص.