منهما عظماً عارياً من اللحم، ويكون معنى الكلام التقريع والتوبيخ. يقول: إن أحدكم يجيب إذا دُعي إلى ما هذا وصفه في الحقارة وعدم النفع، ولا يجيب إلى الصلاة. قلت: وهو شيء لا أحقه ولا أثق به والله أعلم بمعناه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015