وإخلاده إلى حياتها وتركه الاستعداد للموت.
واللقاء على وجوه منها الرؤية والمعاينة. ومنها البعث والنشور كقوله عز وجل: {قد خسر الذين كذبوا بلقاء الله}. أي: بالبعث والنشور.
واللقاء: الموت كقوله تعالى: {قل ان الموت الذي تفرون منه فإنه ملاقيكم}. وقوله: {من كان يرجو لقاء الله فإن أجل الله لآت} أي: خاف الموت، والرجاء المخافة هاهنا.