وقد روي لنا: أنا النذير العريان، ومعناه أن الربيئة إذا كان على مرقب عال، فبصر بالعدو، نزع فألاح به ينذر الوقم، فبقى عرياناً.
والإدلاجُ: سير أول الليل.
وقوله: فاجتاحهم، معناه استأصلهم. ومنه الجائحة التي تفسدُ الثمار وتهلكها.